الفنان السوري جلال شموط متمكن جداً من أدواته التمثيلية،جعلته يقدم كافة الشخصيات ببراعة وحرفية عالية.
وهو من أحد أساتذة المعهد العالي للفنون المسرحية، الأمر الذي ساهم بشهرته في العديد من الأعمال التلفزيونية على كافة الأصعدة.
أهم 10 معلومات رصدتها دراما تريند عن الفنان السوري جلال شموط:
1_ ولد الفنان السوري جلال شموط في مدينة حمص عام 1970، شغوفاً بالفن منذ صغره وكان حلمه بأن يصبح أحد الفنانين السوريين.
2_ درس جلال شموط في المعهد العالي للفنون المسرحية في قسم التمثيل، ومن ثم هاجر إلى فرنسا لإستكمال دراسته.
وفي عام 1993 انتسب الفنان السوري بنقابة الفنانين، وأصبح أحد أعضائها.
3_ عمل شموط استاذاً في المعهد العالي للفنون المسرحية لمدة 10 سنوات، ما كرس خبرته وموهبته في عالم التمثيل.
4_ كان الظهور الأول لـ جلال شموط عام 1992 في مسلسل “الأخوة1″، وتوالت بعدها الأعمال التلفزيونية منها:
الخريف وخلف الجدران وحمام القيشاني وبنت الضرة وأسرار المدينة والزير سالم وعصر الجنون وأبناء القهر وغيرها من الأعمال.
5_ شكل انسحاب الفنان السوري جلال شموط من الجزء الثالث لمسلسل “الولادة من الخاصرة” جدلاً واسعاً بين الجمهور.
وقيل بأنه انسحب بعد اعتذار رشا شربتجي عن إخراجه، لينفي ذلك في تصريحات له بأنه لليست لديه أي مشكلة بالعمل مع أي مخرج، والذي أخرجه آنذاك الفنان السوري سيف الدين سبيعي.
6_ لا يحبذ جلال شموط العمل على خشبة المسرح، كونه لا يعطي الفنان انتشاراً جماهيرياً وأنه يستطيع تقديم كل طاقاته في الأعمال التلفزيونية عكس المسرح وفق تعبيره.
7_ كان للفنان جلال شموط تجربة التدريب في دور التمثيل عبر برنامج المواهب “عرب كاستنج” لكنه لم يكن أحد أعضاء اللجنة التي ترأسها كل من الفنانين غادة عبد الرازق وقصي خولي وباسل خياط وكارمن لبس.
واعتبر شموط بأنها كانت رغبة القائمين على العمل، لكنه اعتذر بعد الموسم الأول، لإعتباره بأن هذه البرامج لا يمكن أن تدوم كما أنها لا تستطيع كشف موهبة الشخص في وقت قصير.
8_ عاش شموط قصة حب مع الفنانة السورية نظلي الرواس التي كانت إحدى طالباته في المعهد العالي للفنون المسرحية عام 2006 وتزوج منها وانجب ابنتيه تيا وليا.
9_ في عام 2015 فاجئ جلال شموط الجمهور بخبر انفصالهما الذي لم يكن بالحسبان، مؤكداً بأنه لم يكن هناك خلافات بينهما بكن أصدر قرار بأن يعيش كل شخص وحدى مع الحفاظ على علاقة الصداقة بينهما.
10_ يعتبر الفنان جلال شموط من أكثر المنتقدين لمواقع التواصل الاجتماعي التي يعتبرها بأنها تافهة، خاصة بعد رؤيته لتعليقات الجمهور الذي قال عنهم بأنهم “ما بينعطوا وجه”.