الحرب ، ليست كما نعتقد فترات تعتمد على التحارب والمنافسة وجهًا لوجه بين بلدتين ، أو أكثر وإنما لكل حرب سبلها واستراتيجياتها التي يفرض المتحاربون عليها ، وليست هناك حروب دون خسائر مادية حتى التي لم تهدر بها قطرة دماء واحدة ، أو تلك التي سخر منها المؤرخون كثيرًا لأسباب قيامها على سبيل المثال ، مثل حرب الآيس كريم ، وأذن جينكنز وغيرها .
ويعد السلاح ليس الوسيلة الوحيدة للتحارب بين طرفين ، وإنما هناك وسائل أخرى قد تكون أقل أو أكثر بشاعة من مجرد استخدام طلقات نارية ، مثل الحيوانات مثلاً ، والتي لم تعد تستخدم في الترحال فقط أو حمل المؤن ، أو حتى للاستئناس والتربية بالمنازل ، وإنما صارت أداة للتعاون ويستخدمها بعض البشر في مواجهة أعدائهم إبان فترات الحروب.
طنجة والانجليز :
في فترة الحرب العالمية الأولى إبان عام 1914م ، هجمت القوات الانجليزية على مدينة طنجة الألمانية ، حيث كان الانجليز في هذا الوقت يملكون كافة مقومات الدفاع عن النفس ويستطيعون هزيمة الألمان في الهجوم على المدينة الخاضعة للسيطرة الألمانية عليها ؛ فقد كان عدد أفراد الجيش البريطاني يفوق عدد أفراد الجيش الألماني أضعافًا مضاعفة مما يضمن لهم فوزًا يسيرًا ، لاسيما أنهم يملكون مدافع بحرية وأسلحة تدميرية فائقة ، ولكن لم يشأ القدر أن تُكتب الهزيمة للألمان الذين انتصروا على القوات الانجليزية بفضل مساعدة ، النحل!
وكانت الفكرة حيث زرع السكان المحليون لمدينة طنجة ، أعشاشًا للنحل في المكان المخصص للمعركة ضد الجنود البريطانيين الهنود ، وبمجرد أن قُرعت طبول الحرب ، حتى أصابت النحل حالة مرتفعة من الهياج .
وقام بلدغ الجنود المجتمعون داخل ساحة الحرب ، وبالطبع كانت اللدغات أكثر وضوحًا في الفريق الأكثر عددًا ، ألا وهو الجيش البريطاني الهندي ، وبهذا فاز الألمان في هذه المعركة ظاهريًا بلدغات النحل التي أصابت عدوهم ، وفي الحقيقة من فاز في تلك المعركة كان السكان المحليون الذين ، قاموا بهزيمة الطرفين بلدغات النحل الذي وضعوه.
الدلافين العسكرية في حرب الخليج :
نظرًا لذكائها المرتفع وما تملكه الدلافين من حاسة تحديد المواقع بالصدى ، وهي ملكة أشبه بالسونار ، قامت القوات البحرية الأمريكية إبان حربيّ الخليج الأولى والثانية ، من تدريب حوالي سبعين دولفين ، من أجل التعرف على الأجسام الموجودة تحت سطح الماء ، بحيث يتم الكشف عنها قبل أن تصيب الجيش الأمريكي بسوء ، مثل الألغام والمتفجرات التي يتم زرعها تحت الماء .
الحرب ، ليست كما نعتقد فترات تعتمد على التحارب والمنافسة وجهًا لوجه بين بلدتين ، أو أكثر وإنما لكل حرب سبلها واستراتيجياتها التي يفرض المتحاربون عليها ، وليست هناك حروب دون خسائر مادية حتى التي لم تهدر بها قطرة دماء واحدة ، أو تلك التي سخر منها المؤرخون كثيرًا لأسباب قيامها على سبيل المثال ، مثل حرب الآيس كريم ، وأذن جينكنز وغيرها .
ويعد السلاح ليس الوسيلة الوحيدة للتحارب بين طرفين ، وإنما هناك وسائل أخرى قد تكون أقل أو أكثر بشاعة من مجرد استخدام طلقات نارية ، مثل الحيوانات مثلاً ، والتي لم تعد تستخدم في الترحال فقط أو حمل المؤن ، أو حتى للاستئناس والتربية بالمنازل ، وإنما صارت أداة للتعاون ويستخدمها بعض البشر في مواجهة أعدائهم إبان فترات الحروب.
طنجة والانجليز :
في فترة الحرب العالمية الأولى إبان عام 1914م ، هجمت القوات الانجليزية على مدينة طنجة الألمانية ، حيث كان الانجليز في هذا الوقت يملكون كافة مقومات الدفاع عن النفس ويستطيعون هزيمة الألمان في الهجوم على المدينة الخاضعة للسيطرة الألمانية عليها ؛ فقد كان عدد أفراد الجيش البريطاني يفوق عدد أفراد الجيش الألماني أضعافًا مضاعفة مما يضمن لهم فوزًا يسيرًا ، لاسيما أنهم يملكون مدافع بحرية وأسلحة تدميرية فائقة ، ولكن لم يشأ القدر أن تُكتب الهزيمة للألمان الذين انتصروا على القوات الانجليزية بفضل مساعدة ، النحل!
وكانت الفكرة حيث زرع السكان المحليون لمدينة طنجة ، أعشاشًا للنحل في المكان المخصص للمعركة ضد الجنود البريطانيين الهنود ، وبمجرد أن قُرعت طبول الحرب ، حتى أصابت النحل حالة مرتفعة من الهياج .
وقام بلدغ الجنود المجتمعون داخل ساحة الحرب ، وبالطبع كانت اللدغات أكثر وضوحًا في الفريق الأكثر عددًا ، ألا وهو الجيش البريطاني الهندي ، وبهذا فاز الألمان في هذه المعركة ظاهريًا بلدغات النحل التي أصابت عدوهم ، وفي الحقيقة من فاز في تلك المعركة كان السكان المحليون الذين ، قاموا بهزيمة الطرفين بلدغات النحل الذي وضعوه.
الدلافين العسكرية في حرب الخليج :
نظرًا لذكائها المرتفع وما تملكه الدلافين من حاسة تحديد المواقع بالصدى ، وهي ملكة أشبه بالسونار ، قامت القوات البحرية الأمريكية إبان حربيّ الخليج الأولى والثانية ، من تدريب حوالي سبعين دولفين ، من أجل التعرف على الأجسام الموجودة تحت سطح الماء ، بحيث يتم الكشف عنها قبل أن تصيب الجيش الأمريكي بسوء ، مثل الألغام والمتفجرات التي يتم زرعها تحت الماء .
وبهذا تضمن القوات الأمريكية حماية طاقمها تجاه أي عدوان بحري ، وبالإضافة إلى ذلك خصصت القوات الأمريكية البحرية مبلغًا طائلاً تعدى أربعة عشر مليون دولار أمريكي بشكل سنوي ، من أجل تدريب أفضل للدلافين العسكرية.
دلو الماء الساخن بحرب فيتنام :
كانت هناك طرق عدة للتعذيب ، ظهرت في فترة العصور الوسطى وأخذت في التطور على مر التاريخ ، ومن بينها دلو الماء الساخن ، حيث كان يتم تثبيت السجين على ظهره بالأرض ويوضع فوق بطنه صندوقًا مليئًا بالفئران ، وأعلى هذا الصندوق يتم وضع ماء ساخن ، أو فحم ملتهب وشديد الحرارة ، فتبدأ الفئران في الهياج ومحاولة الخروج من المكان ، ولكنها لا تجد سوى الشخص الراقد تحتها ، فتبدأ الفئران في أكل بطنه وأحشائه في محاولة منها للوصول إلى مكان تبتعد فيه عن اللهيب بالأعلى ، وتلك الطريقة تم استخدامها كثيرًا إبان حرب فيتنام.
وبهذا تضمن القوات الأمريكية حماية طاقمها تجاه أي عدوان بحري ، وبالإضافة إلى ذلك خصصت القوات الأمريكية البحرية مبلغًا طائلاً تعدى أربعة عشر مليون دولار أمريكي بشكل سنوي ، من أجل تدريب أفضل للدلافين العسكرية.
دلو الماء الساخن بحرب فيتنام :
كانت هناك طرق عدة للتعذيب ، ظهرت في فترة العصور الوسطى وأخذت في التطور على مر التاريخ ، ومن بينها دلو الماء الساخن ، حيث كان يتم تثبيت السجين على ظهره بالأرض ويوضع فوق بطنه صندوقًا مليئًا بالفئران ، وأعلى هذا الصندوق يتم وضع ماء ساخن ، أو فحم ملتهب وشديد الحرارة ، فتبدأ الفئران في الهياج ومحاولة الخروج من المكان ، ولكنها لا تجد سوى الشخص الراقد تحتها ، فتبدأ الفئران في أكل بطنه وأحشائه في محاولة منها للوصول إلى مكان تبتعد فيه عن اللهيب بالأعلى ، وتلك الطريقة تم استخدامها كثيرًا إبان حرب فيتنام.
حماية الأبراج من الحسد العين والحسد في حياة الأبراج: كيف يتأثر كل برج وكيف يحمي…
نساء شغوفات حسب الأبراج تُعدّ بعض النساء مولودات بقدرات عاطفية عالية، حيث يعبرن عن مشاعرهن…
سهم السعادة مفتاح الحظ في الأبراج سهم السعادة في الأبراج ودلالاته في الحظ والخارطة الفلكية…
3 أبراج عليها إعادة التفكير في عالم الأبراج، يُقال إن لكل برج توجهات وطموحات خاصة،…
النجمات الأكثر قوة وفق الأبراج حسب الابراج هؤلاء هن النجمات الأكثر قوة.. هل أنتِ من…
الأبراج بين اللؤم والطيبة إليكم التصرفات الأكثر لؤمًا التي قد تصدر عن كل برج من…