باقة ورد هي قصة رعب عن امرأة شابة تعمل في مركز اتصال كخدمة عملاء ، وترد هناك على اتصال مع أحد العملاء الغاضبين ، وتتعاقب الأحداث مع هذا العميل الغاضب .
كانت هناك امرأة تدعى ماري ، عملت كأخصائية دعم فني في مركز اتصال ، دائمًا ما تكون مشغولة جدًا ، والهواتف ترن أمامها ، كانت تواجه مشكلة في الرد على هذا العدد الكبير من المكالمات .
بعد وقت قصير من الغداء ، أجابت ماري على الهاتف وكان هناك عميل غاضب جدًا على الطرف الآخر ، وقال أنه كان ينتظر لمدة 45 دقيقة تقريبًا ، اعتذرت عن إبقائه منتظرًا كل هذه المدة ، ولكن الرجل كان غضبان جدًا ، ولم يرغب في الاستماع إلى أعذارها .
وعندما لم تتمكن من إيجاد حل لمشكلته على الفور ، أصبح أكثر إزعاجًا ، ووضعته في الانتظار ، وعندما عادت ، أصبح معاديًا جدًا تجاهها ، طلبت منه ماري أن يبقى هادئًا وأكدت له أنها سوف تقوم بإصلاح مشكلته في أقرب وقت ممكن .
بغض النظر عما قالت يبدو أن الرجل أصبح أكثر وأكثر غاضبًا ، كان يصرخ في وجهها ويهتف ويهتف حول كيفية إضاعة وقته الثمين ، ويشكو من مقدار المال الذي تكلفه الخدمة الصوتية .
في نهاية المطاف ، بدأ العميل الغاضب الشتم والقسم والصراخ في وجهها ، واضطرت ماري لغلق الهاتف في وجهه ، وبعد ساعة ، اتصل مرة أخرى وكان موقفه أسوأ من المرة الأولى ، كان غضبانا لحد الجنون ، وطالبها بمعرفة السبب بأنها أغلقت الهاتف في وجهه وهو يتحدث ، عندما بدأ يستخدم لغة كريهة مرة أخرى ، أغلقت ماري الخط مرة أخرى .
في نهاية اليوم ، اتصل الرجل مرة أخرى ، هذه المرة كان قد هدأ ، وبدا عليه الإحراج مما فعل قبل سابق ، واعتذر عن سلوكه الفظيع وطلب اسمها ، وقال لها أنه يريد أن يرسل لها شيئًا بسيطًا للتعويض عما بدر منه اتجاهها .
قالت ماري : لا تحتاج إلى القيام بذلك ، صمم الرجل قائلًا : لا ، لا ، أريد حقًا أن أقدم هدية صغيرة لإظهار كم أنا آسف ، فردت هي : أنه من غير المفترض أن نعطي أسماءنا ، أصر الرجل أن تعطيه اسمها الأول على الأقل .
وصلت ماري إلى العمل في صباح اليوم التالي ، كانت هناك باقة من الزهور الفخمة على مكتبها ، وكانت هناك بطاقة مع الزهور مكتوب عليها اسمها ، كانت ماري مسرورة فلم يرسل لها أحد من قبل زهور .
في نهاية اليوم ، عندما انتهى وقت الدوام الخاص بها ، ودعت ماري زملاءها في العمل ، والتقطت باقة الزهور المرسلة لها ، وخرجت إلى موقف السيارات ، أرادت الوصول إلى المنزل بسرعة حتى تتمكن من وضع الزهور في إناء .
عندما كانت على وشك الدخول إلى سيارتها ، استدارت ورأيت رجلًا صغيرًا في منتصف العمر يسير نحوها ويوجه بندقيته نحوها ، وأشار إليها بالوقوف ، ثم قال لها وهو يصرخ : لا أحد يغلق الهاتف في وجهي ، ثم سحب الزناد .
وأصيبت ماري بالرصاص ، فقد أطلق عليها أربع رصاصات ، وتوفيت في الطريق إلى المستشفى ، وتابعت الشرطة الرجل الذي أطلق النار عليها واعتقله واتضح أنه كان العميل الغاضب ، كان قد أرسل لها باقة الزهور من أجل التعرف عليها.
مترجمة عن قصة : Bouquet of Flowers
فنجان الابراج اليوم مع قارئة الفنجان المميزة. انضموا إلينا لاكتشاف ما تخبئه لكم النجوم من…
توقعات الأبراج اليوم | حظك اليوم - مرحباً بكم في أبرز التوقعات اليومية لجميع الأبراج.…
abraj alyawm نعرض لكم في هذا المقال أحدث توقعات الأبراج اليومية ونصائح الحظ الفلكي. اكتشف…
فنجان الابراج اليوم مع قارئة الفنجان المميزة. انضموا إلينا لاكتشاف ما تخبئه لكم النجوم من…
abraj alyawm نعرض لكم في هذا المقال أحدث توقعات الأبراج اليومية ونصائح الحظ الفلكي. اكتشف…
توقعات الأبراج اليوم | حظك اليوم - مرحباً بكم في أبرز التوقعات اليومية لجميع الأبراج.…