أومبرتو إكو، روائي وفيلسوف إيطالي، ولـد في 5 يناير/كانون الثاني 1932م – وتوفي في 19 فبراير/شُباط 2016م، له العديد من المؤلفات أشهراها رواية “اسم الوردة”، وفي هذا المقال سنذكر لكم أجمل اقتباساته.
أشهر أقوال أمبرتو إكو
- الحقيقة تحلو أكثر عندما تكون محفوفة بالصعوبات الشائكة، والسر يعجبنا أكثر عندما يصعب علينا كشفه.
- الترجمة فن الفشل.
- المكتبات هي الذاكرة المشتركة للجنس البشري.
- الرجال التافهون فقط يبدون عاديين.
- الحلم هو كتاب مقدس، والكثير من الكتب المقدسة ليست إلا أحلام.
- لا تبن قصراً من الظنون على كلمة.
- المجانين والأطفال يقولون دائما الحقيقة.
- أنا الشخص الأقل إيمانا بالخرافات في العالم: صرت أمر تحت السلالم، أحيّ بحرارة أي قطعة سوداء تعبر دربي.
- الكذب عما سيحدث في المستقبل يصنع التاريخ.
- لا شيء مفتوح أكثر من النصف مغلق.
- عندما يضطر شخص ما إلى التدخل للدفاع عن حرية الصحافة، يكون المجتمع مريض.
- يجب أن تحكي قصة، لكي تبقى على قيد الحياة.
- إن هدف العلم هو أيضًا العمل من أجل تمديد عمر الإنسان.
- لا شيء يبعث في المرء الشجاعة أكثر من خوف آخر.
- نحن نعيش في عالم من الكذب، وإذا علمت أنهم يكذبون عليك، فينبغي لك أن تشك دائمًا.
- من لا يقرأ يعيش حياة واحدة حتى لو اجتاز السبعين عاماً، أما من يقرأ يعيش خمسة آلاف عام، القراءة أبدية أزلية.
- كان رجال العهود الغابرة وسيمي الطلعة طويلي القامة والآن أصبحوا أطفالاً وأقزاماً وليس هذا إلا دليلاً من جملة أدلة أخرى كثيرة تشهد بتعاسة عالم يسير نحو الهرم.
- إن الواجب الأول للمثقف هو في المقام الأول انتقاد رفاقه.
- يوجد أشخاص أكثر مما تتخيلون يريدون تجربة مليئة بالتحديات، يكونون فيها مجبرين على التفكير بالماضي.
- إن الواجب الأول للمثقف هو في المقام الأول انتقاد رفاقه.
- حتى من خلال الصمت تُقال أشياء.
- الكتاب مصنوع من علامات تتكلم عن علامات أخرى تتكلم بدورها عن الأشياء، وبدون العين التي تقرأه يبقى الكتاب حاملاً لعلامات لا تنتج مفاهيم فيظل إذن أخرس.
- الإفراط في جدية القول يجلب الملل، والإفراط في الهزل يجلب الاحتقار.
- أدوات مثل تويتر وفيسبوك تمنح حق الكلام لفيالق من الحمقى، ممن كانوا يتكلمون في البارات فقط بعد تناول كأس من النبيذ، دون أن يتسببوا بأي ضرر للمجتمع، وكان يتم إسكاتهم فوراً، أما الآن فلهم الحق بالكلام مثلهم مثل من يحمل جائزة نوبل، إنه غزو البلهاء.
- إن الحرب المقدسة حرب، ولذا قد لا ينبغي أن يكون هناك حروب مقدسة.
- فقدت كل يقين، ما عدا اليقين بأنه يوجد دائمًا وراء ظهرك شخص يريد خداعك.
- إذا كنت تريد أن تتفوق فعليك أن تعرف شيئا بعينه دون إضاعة الوقت في معرفة كل شيء.
- إما الثورة أو الخيانة، ليس لنا نحن البسطاء خيارات كثيرة.
- الحقيقة أفضل من الخيال، فالشيء إذا كان حقيقياً فهو حقيقي ولا ذنب لك في ذلك.
- أنا لم أفهم البتة هل تشير موضة الاعتذار هذه إلى تيار من التواضع أو تشير بالعكس إلى تيار من الوقاحة؛ أنت تقوم بفعل لا يليق أن تقوم به ثم تطلب المعذرة وتنفض يديك منه.
- لا أعرف شيئاً ليس هناك شيء أعلمه، وإنما بعض الأشياء يحسها المرء بقلبه، أترك قلبك يتكلم، أسأل الوجوه ولا تستمع إلى الألسن.
- المشكلة هي أنك لا تقبل الفكرة وتواصل العيش وأنت مقتنع بأنك في يوم من الأيام ستجتاز كل الامتحانات، وإذا عاش المرء بآمال مستحيلة فهو فاشل، وعندما تفطن إلى ذلك عندئذ تستسلم للقدر.
- البطل الحقيقي غالباً ما يكون بطلا بالصدفة، فهو يحلم بأن يكون جباناً شريفاً مثل الآخرين.
- عندما يخطئ الراعي ينبغي إبعاده عن بقية الرعاة، ولكن الويل إذا ما أخذت النعاج ترتاب في الرعاة.
- مهمة الرواية هي التعليم عن طريق التسلية، وما تعلمه إيانا هو أن نتعرف على مكائد الحياة.
- تجري الأمور في الجامعة بطريقة معاكسة لجريها في العالم العادي، فليس الأبناء هم الذين يمقتون آباءهم بل الآباء هم الذين يمقتون أبناءهم.
- واحسرتاه، إن الحياة ليست بهذه البساطة، إن الفاشية الأصلية قابلة لأن تعود من خلال أشكال بالغة البراءة.
- إنه لشخص غير سعيد ويائس ذلك الكاتب الذي لا يستطيع مخاطبة قارئ المستقبل.
- إذا كنت تخشي مؤامرة ما، قم أنت بنفسك بـ إعداد واحده وبهذه الطريقة يقع كل من كان سينضم إليها تحت سيطرتك.
- فقدت كل يقين، ما عدا اليقين بأنه يوجد دائمًا وراء ظهرك شخص يريد خداعك.
- أعتقد أنه ليس على القاص أو الشاعر مطلقًا أن يقدم أية تفسيرات لعمله، فالنص بمثابة آلة تخيلية لإثارة عمليات التفسير، وعندما يكون هناك تساؤل بخصوص نص ما، فمن غير المناسب التوجه به إلى المؤلف.
- ما هو الحب؟ لا شيء في العالم ،لا إنسان ولا شيطان ولا أي شيء أخر اعتبره أدعى للارتياب من الحب، إذ أنه يلج الروح أكثر من أي شيء أخر، لا يوجد أي شيء يشغل ويقيد القلب كالحب، ولذا عندما تنعدم الأسلحة التي تقاومه، تهوي الروح من أجل الحب في مهلكة عظيمة.