قصة المقبرة منذ دخولنا المكان ، وأنا أحدق بملامحها جميعًا إلا عينيها التي أغض الطرف عنهما ، كلما تلاقت نظراتنا…
لا تستطيع الحاجة رشدية أن تحصي أحزانها الفلسطينية ، فأحزان الفلسطيني لا تعد مادامت لعنة الاحتلال الصهيوني ، تنهش ماضية…