الشعير في المنام

الشعير في المنام محمد بن سیرین
الشعير: مال مع صحة جسم لمن ملكه أو أكله، وهو خير من الحنطة، وقال بعضهم إنه ولد قصير العمر لأنه طعام عيسى عليه السلام وحصده في أوانه مال يصير إليه ويجب للّه تعالى فيه حق، لقوله تعالى: ” وآتُوا حَقّهُ يَوْمَ حصَادهِ ” وزرعه يدل على عمل يوجب رضا الله تعالى والشعير الرطب خصب، وشراء الشعير من الحناط إصابة خير عظيم ومن مشى في زرع الشعير أو شيء من الزرع رزق الجهاد ورؤيا الشعير على كل حال خير ومنفعة ورزق
شیخ عبدالغنی نابلسی
الشعير
هو في المنام رزق طيب عاجل قليل التعب.
ومن رأى: أنه باع الحنطة بالشعير فهو رجل نسي القرآن الكريم واشتغل بالشعر.
ومن رأى: أنه يأخذ شعيراً فإنه يرزق ولداً عالماً ولكنه يكون قصير العمر، وقيل الشعير مال في صحة البدن، وشراء الشعير ملك عظيم وحصده في أوانه مال يصير إليه، ومن زرع شعيراً عمل عملاً فيه رضا لله تعالى وجمع مالاً، أو يصيب خيراً من سلطان، والشعير الرطب خصب، والشعير استشعار بالخير يدل على الصحة والعافية.
میلر
شعير:
إذا حلمت بالشعير فيمكنك أن تتوقع أياماً طيبة ملؤها الفرح والتوفيق. أما إذا حلمت أنك تشرب منقوع الشعير فهذا يعني أنك ستقدم على مغامرة وستخرج منها غانماً سالماً.
خليل بن شاهين الظاهري
رؤيا الشعير
وأما الشعير فإنه مال، وربما كان دراهم لبياضه، فمن رأى أنه أصاب شيئاً منه فإنه يصيب مالاً
ومن رأى: أنه أكل شعيراً يابساً أو رطباً أو مقلياً فإنه يصيب خيراً وهو صالح على كل حال
ومن رأى: أنه أهدى إليه شعيراً فإنه ينال قوة وصحة جسم ويصيب خيراً
ومن رأى: أن له شعيراً، وقد فسد فلا خير فيه، وإن وجده قد خلط بتراب فإنه يرخص، وقيل الشعير مال في صحة البدن أو ولد قصير العمر فمهما رأى في ذلك يعبر فيما ذكر على قدر ما يقضيه، وقيل الشعير مال كثير يحصل بالرفق
ورؤيا بيع الشعير يؤول على أن الرائي يختار الدنيا على الآخرة والله أعلم

تفسير الأحلام اہمیة الحدیث عن الرؤیا
Tafsir al ahlam


تفسير الاحلام موقع عرب كلوب متخصص في عرض قاموس تفسير الأحلام والرؤى مجانا حسب ترتيب الحروف المرتبة  وفق القرآن الكريم و السنة النبوية
تفسير الأحلام الحدیث عن الرؤی وضوابطہا ، وأحکامہا و طرقہا ،  ذ واھمیة بالغة ، خا صة فی ھذا الزمن الذی اختلط فیه الحق بالباطل ، وتحدّث فی الرؤی  وأ وّلہا من لیس اھلاً لذ لک۔
اختلط فیه الحق بالباطل ، وتحدّث فی الرؤی  وأ وّلہا من لیس اھلاً لذ لک۔
ویمکن اِجمال الأسبابالتیی شجّعتنا علی الکلام فیی ھذا الأمر المھمّ مایلیی:
۱۔ غلو البعض فیی تقدیر الرؤیا ورفعھا فوق مکا نتھا ، حتی یعتبرھا تشریعاً ، أو ینقض بھا شرع اللہ عزّوجَلّ فیحلل الحرام أو یحرم الحلالبناء علی رؤیا رآھا ، أو یدعیی بھا علم شییء من الغیب،
۲۔ استھانةبعضھم بھا والتفریط فیی شأ نھا ، فلا یراھا شیئاً، بل یقلّل من قیمتھا ، ویعتبرھا کلام عجائز ، وخرافاتٍ وأ سا طیر۔
۳۔  تبیا ناً للمنھج الوسط فیھا ، فلا اِ فراط ولا تفریط ، فھی لیست وحیاً و تشریعاً، کما أ نھا لیست عبثاً و تخلیطاً ، بل منھا ما ھو حق و منھا ماھو باطل۔
۴ لا رتبا طھا بواقع الناس ۔ فکثیراً ما یتحدث الناس عنھا ۔ خا سة النساء۔، فہی مما تدعو الحاجةلبیا نهواِ ضا حه
خلا فاً للکثیر من الناسٍ الذین لا یجعلون للرؤیا شأناً ، ولا یقیمون لہا وزناً، فاِن اللہ جعل لہا منزلةعظیمة، وأھمیّةبالغةً، یتّضح لک ذلک من فوائدھا التالیة:

النفع العظیم من الرؤی tafsir al ahlam

فا لرؤی الصادقةمن اللہ ، فیھا منا فع جمةمنھا :
۱ أنھا تثبیت من اللہ عزّ و جلّ للمؤمنین ، ولہذا ورد فیی الحدیث الصحیح : ( أنہ لا یبقی فیی آ خر الزمان اِلا المبشرات ، فقالوا ما ھیی یا رسول اللہ ، قال : الرؤیا الصالحةیراھا المؤمن أو تری له) وأنه( فیی آکر الزمان لا تکاد رؤیا المؤمن تکذب ) (۱) ، حیث أنهأشدُّ مایکون اِلی تثبیتِ اللہ تعالیٰ لهفیی ذلک العصر ، الذی قَلّ فیه المعینون ، وکُژر فیهالمخالفون وا مناوئون ۔
۲ أنھا فاتحةخیر فیی أمور الآخرۃ ، فمن المسلمین من یھتدیٍ للحق بسببھا ، کما حصل للفضیل بن عیاض ومالک بن دینار وجمعٍ من الناس قدیما وحدیثا ، ومنھم من یزداد اِ یماناً  وتقوی ، کما حصل لعبداللہ بن عمر فیی الرؤیاہ  المشورۃ التیی عبرھا ﷺ فقال:
( نعم الرجل عبد اللہ لوکان یصلیی من الیل )، فکان بعد لا ینام من الیل اِلا قلیلا(۱)۔
۳  کما أ نھا فاتحةخیر فیی أمور الدنیا ، کالد لالةعلی الرزق ، أو علی العلاج ، أو العائن ، وا الأمثلة لذلک أکثر من أن تحصی، وکم من مریضٍ رأی من أ صابهبالعین بذاته أو رأی رمزاً یدلّ علیه، فأ خذ من أ ثر ہ فشفاہ اللہ ۔ (۲

أنھا ممھّد ۃ للوحیی :
تفسير الأحلام tafsir al ahlam

تفسير الأحلام قول عائشه رضی اللہ عنھا : ( أول ما بدئ به رسول اللہ ﷺمن الوحیی الرؤیا الصالحةفیی النوم ، فکان لا یری رؤیا اِ لا جاءت مثل فلق الصبح۔۔۔۔) الحدیث وفیی الحدیث الآ خر ،  قولهﷺ : ( الرؤیا جزء من ست وأربعین جز ء اً من النبوۃ)۔

By Lars