الفلك في المنام
الفلك في المنام من رأى في منامه أنه الفلك الأول فإنه يصحب أميراً ظالماً أو وزيراً كذاباً، والفلك الثاني كاتب الملك.
ومن رأى: أنه في الفلك الثالث تزوج.
ومن رأى: الفلك الرابع فإنه يصاحب الخليفة أو ملكاً عظيماً، فإن لم يكن أهلاً لذلك فإنه يتزوج إمرأة جميلة.
ومن رأى: الفلك الخامس فإنه يرى صاحب حرب الملك أو رجلاً ورعاً.
ومن رأى: الفلك السادس نال علماً وفضلاً وكان حازماً.
ومن رأى: الفلك السابع فإنه يلتقي بصاحب الملك.
ومن رأى: الفلك الثامن فإنه يصحب ملكاً عظيماً.
ومن رأى: الفلك التاسع صاحب رجلاً جليلاً.
ومن رأى: الفلك العاشر وهو الفلك المحيط فإنه يرى الخليفة الأعظم، أو الملك الأعظم.
وإن رأى الفلك الكلي فإنه يقرب إلى الله تعالى وينال جاهاً، أو يصحب أعظم ملوك الأرض.
وإن رأت إمرأة إنها تحت الفلك الأسفل فإنها تتزوج بكاتب الأمير أو ببعض موظفيه.
تفسير الأحلام اہمیة الحدیث عن الرؤیا
Tafsir al ahlam
تفسير الاحلام موقع عرب كلوب متخصص في عرض قاموس تفسير الأحلام والرؤى مجانا حسب ترتيب الحروف المرتبة وفق القرآن الكريم و السنة النبوية
تفسير الأحلام الحدیث عن الرؤی وضوابطہا ، وأحکامہا و طرقہا ، ذ واھمیة بالغة ، خا صة فی ھذا الزمن الذی اختلط فیه الحق بالباطل ، وتحدّث فی الرؤی وأ وّلہا من لیس اھلاً لذ لک۔
اختلط فیه الحق بالباطل ، وتحدّث فی الرؤی وأ وّلہا من لیس اھلاً لذ لک۔
ویمکن اِجمال الأسبابالتیی شجّعتنا علی الکلام فیی ھذا الأمر المھمّ مایلیی:
۱۔ غلو البعض فیی تقدیر الرؤیا ورفعھا فوق مکا نتھا ، حتی یعتبرھا تشریعاً ، أو ینقض بھا شرع اللہ عزّوجَلّ فیحلل الحرام أو یحرم الحلالبناء علی رؤیا رآھا ، أو یدعیی بھا علم شییء من الغیب،
۲۔ استھانةبعضھم بھا والتفریط فیی شأ نھا ، فلا یراھا شیئاً، بل یقلّل من قیمتھا ، ویعتبرھا کلام عجائز ، وخرافاتٍ وأ سا طیر۔
۳۔ تبیا ناً للمنھج الوسط فیھا ، فلا اِ فراط ولا تفریط ، فھی لیست وحیاً و تشریعاً، کما أ نھا لیست عبثاً و تخلیطاً ، بل منھا ما ھو حق و منھا ماھو باطل۔
۴ لا رتبا طھا بواقع الناس ۔ فکثیراً ما یتحدث الناس عنھا ۔ خا سة النساء۔، فہی مما تدعو الحاجةلبیا نهواِ ضا حه
خلا فاً للکثیر من الناسٍ الذین لا یجعلون للرؤیا شأناً ، ولا یقیمون لہا وزناً، فاِن اللہ جعل لہا منزلةعظیمة، وأھمیّةبالغةً، یتّضح لک ذلک من فوائدھا التالیة:
النفع العظیم من الرؤی tafsir al ahlam
فا لرؤی الصادقةمن اللہ ، فیھا منا فع جمةمنھا :
۱ أنھا تثبیت من اللہ عزّ و جلّ للمؤمنین ، ولہذا ورد فیی الحدیث الصحیح : ( أنہ لا یبقی فیی آ خر الزمان اِلا المبشرات ، فقالوا ما ھیی یا رسول اللہ ، قال : الرؤیا الصالحةیراھا المؤمن أو تری له) وأنه( فیی آکر الزمان لا تکاد رؤیا المؤمن تکذب ) (۱) ، حیث أنهأشدُّ مایکون اِلی تثبیتِ اللہ تعالیٰ لهفیی ذلک العصر ، الذی قَلّ فیه المعینون ، وکُژر فیهالمخالفون وا مناوئون ۔
۲ أنھا فاتحةخیر فیی أمور الآخرۃ ، فمن المسلمین من یھتدیٍ للحق بسببھا ، کما حصل للفضیل بن عیاض ومالک بن دینار وجمعٍ من الناس قدیما وحدیثا ، ومنھم من یزداد اِ یماناً وتقوی ، کما حصل لعبداللہ بن عمر فیی الرؤیاہ المشورۃ التیی عبرھا ﷺ فقال:
( نعم الرجل عبد اللہ لوکان یصلیی من الیل )، فکان بعد لا ینام من الیل اِلا قلیلا(۱)۔
۳ کما أ نھا فاتحةخیر فیی أمور الدنیا ، کالد لالةعلی الرزق ، أو علی العلاج ، أو العائن ، وا الأمثلة لذلک أکثر من أن تحصی، وکم من مریضٍ رأی من أ صابهبالعین بذاته أو رأی رمزاً یدلّ علیه، فأ خذ من أ ثر ہ فشفاہ اللہ ۔ (۲
أنھا ممھّد ۃ للوحیی :
تفسير الأحلام tafsir al ahlam
تفسير الأحلام قول عائشه رضی اللہ عنھا : ( أول ما بدئ به رسول اللہ ﷺمن الوحیی الرؤیا الصالحةفیی النوم ، فکان لا یری رؤیا اِ لا جاءت مثل فلق الصبح۔۔۔۔) الحدیث وفیی الحدیث الآ خر ، قولهﷺ : ( الرؤیا جزء من ست وأربعین جز ء اً من النبوۃ)۔