إريك هوفر، هو فيلسوف أمريكي، ولـد في مدينة نيويورك في 25 يوليو/تموز 1898م وتوفي في مدينة سان فرانسيسكو في 21 مايو/أيار 1983م، له العديد من المؤلفات أهمها كتاب “المؤمن الصادق”، حصل هوفر على وسام الحرية الرئاسي في فبراير عام 1983م، وفي هذا المقال جمعنا لكم أجمل وأشهر أقواله.

أقوال إريك هوفر

  • تستطيع أن تكتشف أكثر ما يُخيف عدوك من خلال مراقبة الوسائل التي يستخدمها لإخافتك.
  • أكثر الطرق فعالية لخنق تأنيب الضمير إقناع أنفسنا والآخرين أن الذين أخطأنا بحقهم، هم بالعقل مخلوقات شريرة تستحق أقصى العقوبات، بما فيها الإبادة.
  • لن نشعر أن لدينا شيئاً نستحق العيش من أجله ما لم نكن مستعدين للموت في سبيله.
  • عندما يمتلك الناس حرية فعل ما يريدون، فعادة ما يقلدون بعضهم البعض.
  • الوقاحة تقليد الرجل الضعيف للقوة.
  • من يعضون اليد التي تطعمهم عادة ما يلعقون الحذاء الذي يركلهم.
  • أكبر حظ حسن يمكن أن يصيب الإنسان هو أن يموت في الوقت المناسب.
  • خلافنا مع العالم صدى للخلاف المستمر بداخلنا.
  • يسعى كل الزعماء لتحويل أتباعهم إلى أطفال.
  • الدعاية السياسية لا تخدع الناس، لكنها تساعدهم على خداع أنفسهم.
  • يكون المرء في رفقة سوء عندما يكون وحده.
  • كلما استحال على الإنسان أن يدعي التفوق لنفسه، كلما سهل عليه يدّعي التفوق لأمته، أو لدينه أو لعرقه، أو لقضيته المقدسة.
  • الرغبة في الانتماء تعتبر في جانب من جوانبها رغبة في فقدان المرء لذاته.
  • الإيمان المطلق يفسد إفسادا مؤكدا مثله مثل القوة المطلقة.
  • لا شيء يعزّز ثقتنا بالنفس ويساعدنا على العيش معها كالقدرة المستمرة على الإبداع: أن نرى الأشياء تنمو وتكبر بين أيدينا يوماً بعد يوم، وليس من المستبعد أن يكون اختفاء الحرف اليدوية في الأوقات المعاصرة سبباً في تزايد الإحباط وفي انجذاب الفرد إلى الحركات الجماهيرية.
  • عدم قدرة المرء على إطراء الأحياء علامة على اقتراب الموت الداخلي.
  • إن الذين لا يجدون صعوبة في خداع انفسهم لا يجدون صعوبة في خداع الاخرين لهم، ومن ثم فمن السهل اقناعهم وقيادتهم.
  • القوة تفسد القلة، أما الضعف فيفسد الكثرة.
  • عندما يثور الناس في مجتمع ديكتاتوري، فإنهم لا يثورون على ظلم النظام، بل على ضعفه.
  • الكبرياء الوطنية، مثلها مثل الأشكال الأخرى للكبرياء، بإمكانها أن تكون بديلا لاحترام الذات.
  • مقابل المتدين المتعصب ليس اللاديني المتعصب، بل الساخر الوديع الذي لا يعنيه أن يوجد رب أو لا يوجد.
  • إن المساواة بلا حرية تخلق نظامًا اجتماعيًا أكثر استقرارًا من الحرية بلا مساواة.
  • اللعب النظيف هو في الأساس ألا نلوم الأخرين على ما بنا عيوب.
  • نكذب بأعلى صوت عندما نكذب على أنفسنا.
  • إن اليأس الذي تسببه البطالة لا ينبع من خوف الفقر فحسب، وإنما من مواجهة مستقبل من الفراغ؛ والعاطلون ينزعون إلى اتباع الذين يبيعونهم الأمل قبل اتباع الذين يقدمون لهم العون.
  • تصبح القوة هائلة عندما تصاحب الخوف المزمن.
  • إن إحباطنا عندما نملك الكثير ونريد المزيد يفوق إحباطنا عندما لا نملك شيئاً ونريد القليل، نحن أقل تذمراً حين نفقد أشياءاً كثيرة منا، حين لا نفقد إلا شيئاً واحداً.
  • الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يكافح ليتفوق على نفسه ويطمح لتحقيق المستحيل.
  • التطلع إلى الحرية أكثر مظاهر الإنسانية التصاقا بالإنسانية.
  • العاطلون ينزعون إلى اتباع الذين يبيعونهم الأمل قبل اتباع الذين يقدمون لهم العون.
  • الفعل الناجح يميل لكونه غرضا في حد ذاته.
  • عندما يكون المرء ضجراً فهو في الأساس ضجر من نفسه.
  • إن اعتقادنا أن لدينا واجبًا مقدسًا إزاء الآخرين كثيرًا ما يكون طوق النجاة الذي نحاول بواسطته إنقاذ أنفسنا من الغرق، وعندما نمد يدنا نحو الآخر فنحن في حقيقة الأمر نبحث عن يد تنتشلنا.
  • ما يحض الناس على الثورة ليس المعاناة نفسها، بل تجربة حال أفضل.
  • نحن نغامر في سبيل الحصول على الكماليات أكثر مما نغامر لكي نحصل على الضروريات، وكثيراً ما يحدث أننا عندما نتخلى عن الكماليات نجد أنفسنا وقد فقدنا الرغبة في الضروريات.
  • أن تحب الإنسانية أسهل من أن تحب جارك.
  • المتطرف على استعداد للتضحية بحياته لكي يثبت لنفسه، وللآخرين، أن هذا بالفعل هو دوره، أن يضحي بحياته؛ ليثبت أهميته!
  • الطريقة الوحيدة للتنبؤ بالمستقبل هو أن يكون لديك القدرة على صنعه.
  • التضحية بالذات أسهل كثيرًا من تحقيق الذات.
  • عندما سئل هتلر عما إذا كان من الضروري إبادة اليهود قال: «كلا.. لو زال اليهود لكان علينا أن نخترعهم.. من الضروري أن يكون هناك عدو ملموس لا مجرد عدو مفترض».
  • الغرور والطموح صنعا الثورة، أما الحرية فكانت التبرير.
  • خلافنا مع العالم صدى للخلاف المستمر بداخلنا.
  • هناك شعور بتأنيب الضمير خلف كل الكلمات والأفعال المتعالية على الآخرين وخلف كل إعلان عن الرضا التام عن النفس.
  • يوحدنا الاشتراك في الكره والاشتراك في كوننا مكروهين.
  • ليس لأحد حق في السعادة.
  • يرتبط النجاح او الفشل، عادة في اذهاننا بما يدور حولنا؛ وهكذا ترى ان الاشخاص الراضين عن انفسهم يعدون هذا العالم طيبا ويحاولون المحافظة عليه، بينما نجد المحبطين يفضلون التغيير الجزري.
  • إذا لم تحول عدوك المنهزم إلى صديق فأنت لم تنتصر في الحرب.
  • ليس متعلما من لا يستطيع قراءة قلبه.
  • البحث عن السعادة أحد مصادر عدم السعادة.
  • الكراهية الانفعالية بإمكانها إعطاء معنى ومغزى لحياة فارغة.

By Lars