ولـد أحمد مازن الشقيري بمدينة جدة في 19 تموز/يوليو1973م، هو باحث اجتماعي وإعلامي سعودي من أصول فلسطينية، الف برامج تلفزيونية لمساعدة الشباب على النضج في أفكارهم وتطوير مهاراتهم، أشتهر أحمد الشقيري في الوطن العربي بعد سلسلة برنامج خواطر والتي تبدأ دائمًا بمقولته الشهيرة: «لست عالمًا ولا مفتيًا ولا فقيهًا وإنما طالب علم»، وقد حقق سلسلة برنامج خواطر نجاحًا واسعًا نتيجة بساطة أسلوبها ومعالجتها لمختلف قضايا الشباب والأمة. وفي مقالنا هذا جمعنا لكم بعض من أقوال الإعلامي السعودي أحمد الشقيري.

أجمل أقوال أحمد الشقيري

  • لا تسأل الله ان يخفف حملك، ولكن اسأله ان يقوي ظهرك.
  • ما من سوء أكبر من الذنب إلا تبلد الإحساس بعد الذنب.
  • ان تعاليم الرسول «ص» هي تعاليم أزليه.. من يتبعها سينجح في هذه الدنيا.. ومن يهملها سيفشل حتى لو كان مسلما.
  • لا تقل أبدا لا أستطيع, فهي تنعكس سلبًا «عليك».
  • المواقف الصعبة تبني الأشخاص الأقوياء.
  • اشعر براحة عجيبة عندما استشعر ان الحساب يوم القيامة بيد الله وحده وليس بيد احد من البشر؛ وما اقسى بعض البشر في حكمهم عليك وفي اسلوبهم.
  • تركيزي على إنشاء جيل جديد بفكر جديد يرتقي بهذه الأمة.
  • هل تعلم أن دولة ماليزيا انقاب حالها وتطورت في غضون جيل واحد فقط؟ 25 سنة كافية لتغيير أمة.
  • جرب صدق حسن الظن في تعاملك مع الناس, وستشعر بارتياح نفسي ولن تأخذ الأمور بشكل شخصي أو بعصبية.
  • الابتسامة قد لا تعني أنك مسرور بل تعني أنك راض بقضاء الله وقدره.
  • قد يرى البعض أن التسامح انكسار، وأن الصمت هزيمة، لكنهم لا يعرفون أن التسامح يحتاج قوة أكبر من الانتقام، وأن الصمت أقوى من أي كلام.
  • المفتي لا يجوز أن يفتي في أمور العلم بدون أن يفهم في هذا العلم.
  • في وجهة نظري ان أغلب الزيجات التي لا تنجح, يقع الخطأ فيها على الزوج.
  • الإحسان هو أن تصنع عالمًا أحسن من الذى ولدت فيه.
  • ما لا ترغب أن يحدث لك، لا تؤذي به الناس.
  • غير طريقة تحليلك للحدث ستتغير مشاعرك وانفعالاتك عن نفس الحدث.
  • اذا كانت المرأة درست، تزوجت، حبت، اخلصت، حملت، انجبت، ارضعت، ربت، عملت، تحملت قلق وخوف، وكانت في الاخر بنصف عقل فكيف لو كان عقلها كامل؟
  • إن قاعدة «ابغضوا الإثم لا الآثم» نادراً ما تطبق على الرغم من سهولة فهمها؛ وهذا هو السبب الذي من أجله ينتشر سم البغض في العالم.
  • أحاول دائماً أن أركز على إحسان اليوم، لا ندم الأمس، ولا قَلق الغد.
  • لا تطلب الشيء مرتين إلا من الله.
  • كلما قرأت كلمة الجهاد في القرآن فلا يذهب بالك فقط لجهاد الحرب فجهاد النفس أكبر واعظم وهو داخل في معنى آيات الجهاد في سبيل الله فجهاد النفس جهاد في سبيل الله وإياك العناد فإنه مهلك!
  • أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات.. أنا مسلم؛ وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم.. وكفانا تنابذاً بالألقاب!
  • قمت بتفويض كافة أمور المنزل المالية إلى زوجتي رولا، لدرجة أن أصبحت آخذ مصروفي الشهري منها! «وهو ما يقوم به الرجل الياباني أيضاً» وبذلك تفرغت أنا لأمور التخطيط المالي للأسرة على المدى البعيد.
  • لا نستطيع التحكم في الحدث ولكن نستطيع التحكم في ردة فعلنا اتجاهه.
  • الفشل لا يعني أنك فاشل، يعني أنك لم تنجح بعد.
  • إذا أنعم الله عليك بصحة وعافية وجسد سليم والحمد لله فاحمد الله على هذه النعم بأن تتبرع ببعض من دمك للمحتاجين.. فالله يقول «لئن شكرتم لأزيدنكم» فالتبرع بالدم واحدة من أساليب شكر نعمة الصحة وليديمها الله عليك بإذن الله.
  • لا تحسن الظن بي كي لا أخذلك، ولا تسئ الظن بي كي لا تخذلني، لكن اجعلني بدون ظنون، كي اكون أنا كما أكون.
  • الأمة لا تحتاج لأكثر من جيل واحد لكي تتغير ويتقلب حالها إلى الأفضل.
  • العرب لا ينقصهم شيء.. لا تنقصهم العقول! لا تنقصهم الأموال! لا تنقصهم الموارد! فقط ينقصهم رغبة ملحة وشديدة من الداخل للتحسين.
  • يصبح الإنسان سريع الغضب، عندما ينهك قلبه التعب.
  • امتناعك عن إلقاء القمامة في الشارع يعني توفيرك انحناءة لظهر عامل النظافة؛ فهل من إحسان لديكم؟!
  • ليتنا نعلم أطفالنا إسلام البحث والتساؤل وليس إسلام الأوامر.
  • يقال أن المرأة نصف المجتمع، ولكن حيث المرأة هي التي «تربي النصف الآخر»؛ فأنا أقول أن المرأة هي كل المجتمع.
  • لننظر حولنا.. كون منظم بدقة متناهية لولاها لهلك الناس؛ خلق الله الإنسان ليكون خليفة في الأرض يحافظ فيها على النظام والدقة في كل شيء.
  • لا تفقد أملك سريعاً، واصبر فإن الله دائماً وأبداً مع الصابرين.
  • أيعقل أن يلتزم زوار ديزني لاند بقواعد النظافة ولا يلتزم بها زوار الرحمن.. لا تعليق.
  • نحن لا نعلم من المرضي عند الله ومن المغضوب عليه من مجرد الظاهر، فقد يكون للمتدين ذنب خفي أغضب الله وقد يكون للعاصي حسنة خفية ترضي الله.
  • ما تشعر به في داخلك ليس بسبب ما يحدث حولك، وانما بسبب تحليلك أنت للأمور.
  • لا يوجد فشل وانما تجارب.
  • يا الله لا تجعلني أنتظر ما لا يأتي، ولا تعجلني أعتب على من لا يخشى حزني، ولا تعلقني فيما لم تكتبه لي.
  • غض البصر في الاصل هو غض الفكر.
  • من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً، هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة! وهدف «عدم الاختلاف بتاتا» هدف خاطئ وحالم ولن يتحقق أبداً فنحن بشر، إذن فما هو الهدف المنشود؟ الهدف هو أن نتعامل مع الاختلاف باحترام، وأن نطبق قول الإمام أبي حنيفة: «رأيي صواب يحتمل الخطأ ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب»؛ الهدف أن نتعامل مع بعضنا بالقاعدة الذهبية: «نتعاون فيما اتفقنا عليه ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه».
  • أنصحكم بتطوير أنفسكم بدون كلل ولا ملل.. فليس الهدف هو الوصول إلى الكمال.. فالكمال لله وحده، ولكن الهدف هو السعي المستمر نحو الكمال.
  • اللحظة قد تغير يومك، اليوم قد يغير حياتك، حياتك قد تغير العالم.
  • القوة الحقيقية، قدرتك على الحفاظ على هدوئك في موقف استفزازي.
  • ستختفي الكثير من المشاكل إذا تعلم الناس الحديث مع بعضهم البعض أكثر من الحديث عن بعضهم البعض!
  • لن تجد حلا اذا أنكرت وجود المشكلة.
  • ليس هناك شخص معاق، بل هناك مجتمع يعيق!
  • في القرن الواحد والعشرين، آن الاوان للخروج من تقييم الشخص الى تقييم القول بغض النظر عن رأينا في الشخص‬.
  • كن أرقى من أن تجمع ذنوباً مصدرها الحديث عن الناس.
  • من أسرار السعادة أن يتذكر الإنسان ما لديه من نعم، قبل أن يتذكر ما لديه من هموم.
  • تعلم أن تتقبل ما لا تستطيع تغيره وأن تركز على ما تستطيع التأثير فيه؛ الكلام عن الحكومات وعن السياسة الدولية لن يفيد بينما الحديث عما تستطيع عمله لتطوير نفسك أو بيتك أو الحي الذي تعيش فيه هو المطلوب وهو الذي سيؤثر في حياتك ايجابياً.
  • رسالة لكل شاب وشابة: استثمروا ما أنتم فيه فو الله هذه الأيام وهذه الطاقة والقدرة التي أنتم فيها اليوم لن تعود أبداً!
  • الصديق كالمصعـد، اما يأخذك إلى الأعلى.. أو يسحبك إلى الأسفل.. فاحذر أي مصعد تأخذ!
  • عند بكاء أولادي أو غضبهم وجدت أن افضل طريقة لتهدئتهم هي حضنهم دون كلام أو نقاش أو معاتبة فقط حضن هادئ آثره عجيب.
  • اذا أردت أن تقلع عن عادة سيئة، ابدأ بعادة جيدة.
  • الدعوة للحرية ليس معناها دعوة للانفلات والفوضى والهمجية؛ الحرية قيمة عظيمة ولكن القاعدة: أنت حر مالم تضر!
  • السعادة، لا تقف على شخص؛ مهما كان! ابداً.
  • القرآن: هو جنة، هو رفعة، هو هداية، هو سبيل إسعاد، ودرب أمان.
  • إذا أردت أن تعرف كم أنت غني، قم بتعداد النعم التي تتمتع بها ولا يمكن شراؤها بالمال.
  • لا تقدم لله ما لا يحب، وتطلب منه ما تحب.
  • سر الرضا: الالتفات للموجود وغض الطرف عن المفقود؛ وسر الطموح: البحث عن المفقود مع حمد الله على الموجود.
  • متحدون، نقف.. متفرقون، نسقط!
  • لا أحد يستطيع إن يغضبك أو يحزنك أو يحبطك بدون أذنك.
  • هناك أشخاص لو نعاملهم بالمثل لخرجوا من حياتنا منذ زمن، ولكن نقطة الاختلاف هي أخلاقنا.
  • تعلق بربك، ولن تؤذيك خيبات البشر.
  • الزواج الناجح هو المبني على اعطاء الواجبات وليس على أخذ الحقوق.
  • ما فائدة أن نقول لدينا أعلى المباني في العالم، ولا نستطيع أن نقول لدنيا أذكى العقول في العالم.
  • الموت في سبيل الله هدف سام، ولكن الحياة في سبيل الله هدف سام ايضاّ؛ والحياة في سبيل الله، لو تحققت بمفهومها الصحيح، لأصبحنا من أقوى وأحسن الدول.
  • اذا أردت أن تصبح أحلامك حقيقة، فقط استيقظ.
  • الإبداع هو أن يخرج الإنسان من وحل الفشل إلى إنسان يُضرب به المثل.
  • العبد حر ما قنع والحر عبد ما طمع.
  • دعوا الناس في حالهم ولا تحكموا عليهم ودعوا الخلق للخالق! فالشخص الذي أمامك توجد ملايين العوامل التي لا تعلمها أدت به إلى ما هو عليه، فعلى أي أساس تحكم عليه؟ هنا نفرق بين الحكم على الشخص والحكم على العمل نفسه!
  • أعط العالم خير ما عندك على أي حال.. ففي النهاية.. الأمر بينك وبين ربك ولم يكن الأمر بينك وبين الناس على أي حال!
  • عش وحيداً وليس متوحداً، عش كبيراً وليس متكبراً، عش لله واترك الخلق.
  • ما أحلى اسم الله التواب! يعطي المذنب أملا ليبدأ من جديد ويخرجه من دائرة الإحباط.
  • أشعر بحزن على نفسي وعلينا نحن المسلمين أن الله أنزل لنا كنزاً في علبة فحرصنا على العلبة وشكلها ومكانها وتنظيفها ونسينا الكنز في الداخل ولم نفتح العلبة مطلقاً!
  • بعض الناس يطلقون على زوجاتهم «الأهل الله يكرمك» والآخرين «الحرمة الله يعزك» وآخرين «أم العيال»، لماذا لا ينادى الرجل المرأة باسمها بين أصحابه؟ هل أصبح اسم المرأة عورة؟؛ آآآه يا رسول الله عندما سألك أحد الصحابة: من أحب الناس إليك يا رسول الله فقلت بملء فمك أمام الناس أجمع «عائشة».
  • كل الأبواب تغلق، إلا باب الله.
  • الفرق بيننا وبين اليابانيين أنهم مؤمنون بتطبيق المبادئ أكثر مننا.
  • أقول: سئل أحد الأعراب: هل هذه الدابة لك؟ فقال: هي لله في يدي!
  • نحن عبيد يسيرنا الله كيف يشاء، هذه قمة العبودية وقمة التوكل على الله.
  • القرارات السليمة مبنية على المبادئ لا المزاج.
  • قد يكون للمتدين ذنب خفي أغضب الله وقد يكون للعاصي حسنة خفية ترضي الله.
  • المتميز يجد مبررات لأخطاء الآخرين ولكنه في نفس الوقت لا يبرر أخطاء نفسه ولكن العكس يقسو على نفسه في محاولة دائمة للتطور والارتقاء.
  • يحكى أن غاندي كان يجري بسرعة للحاق بقطار وقد بدأ القطار بالسير وعند صعوده القطار سقطت من قدمه إحدى فردتي حذائه، فما كان منه إلا خلع الفردة الثانية وبسرعة رماها بجوار الفردة الأولى على سكة القطار، فتعجب أصدقاؤه وسألوه، ما حملك على ما فعلت? لماذا رميت فردة الحذاء الأخرى? فقال غاندي الحكيم، أحببت للفقير الذي يجد الحذاء أن يجد فردتين فيستطيع الانتفاع بهما.
  • الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد، إذا تألمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
  • كل إنسان لديه موهبة، ولكن إن حكمت على السمكة بالفشل لعدم قدرتها على تسلق شجرة، فقد قتلت موهبة السباحة لديها، هل وجدت موهبتك بعد؟
  • غاندي كره المسيحية «في مرحلة من حياته» بسبب شخص كان يسيئ للديانة الهندوسية، وفي هذا إشارة إلى أن رجال الدين المسلمين عليهم أن يحترموا الأديان أولاً ولا يسيئوا لأي دين لكي يكسبوا قلوب الناس أولاً ولا ينفروهم.
  • لن يقاسمك الوجع أحد انتبه لنفسك جيدا.
  • عائلتك هي الشيء الوحيد الذي سيبقى معك للنهاية، لا تنخدع بازدحام العلاقات.
  • أصل الغضب أنك تنكر أن يجري الشيء على مراد الله لا على مرادك.
  • ‏الإسلام الذي أفهمه: يعمر المساجد والمصانع.. يحيي القلوب والأبدان.. توازن ووسطية.
  • يحلم الرجل بامرأة كاملة, وتحلم المرأة برجل كامل ولا يعلمون أن الله خلقهم ليكملا بعضهم البعض.
  • ما دمت تمشي مستقيماً، فلا تبالي بالعقول المائلة.
  • الوقت ما هو إلا وعاء نملؤه بما نريد وإذا أردنا شيئاً أوجدنا له الوقت.
  • عليك في حياتك بشكل عام أن تختار المعارك التي تخوضها والمعارك التي تهملها!
  • أتألم من الوضع الحالي في بعض البلاد نعم! ولكن نظرتي المستقبلية هي نظرة تفاؤل لمستقبل أفضل إن شاء الله ولا يولد الجنين دون ألم.
  • دائما نحاول إيجاد أعذار لأنفسنا بدلا من تغيير أنفسنا وطريقة تفكيرنا.
  • هدر ربع ساعة عند بليون ونصف مسلم = 22 بليون سنة تراكمية على مستوى الأمة.
  • مدير المدرسة في اليابان يأكل قبل الطلبة بنصف ساعة «من مطبخ المدرسة» للتأكد من أن الأكل سليم ولن يمرضهم!
  • بين كل فعل وردة فعل توجد «مساحة» في تلك المساحة «تتحدد شخصيتك».
  • لن يحملك الله ما لا تطيقه أبداً، لذلك أنت دائماً تستطيع.
  • إني لأتعجب وأنبهر كلما فكرت في تصرف الرسول صلى الله عليه وسلم، عندما نزل فزعا خائفا من غار حراء بعد نزول الوحى لأول مرة فأين ذهب؟.. لم يذهب إلى أعز أصدقائه أبو بكر، ولم يذهب إلى عمه الذى رباه أبو طالب، ولكنه ذهب وارتمى في أحضان زوجته خديجة.
  • شكرا إبليس لأنك علمتني أن هناك من سيستخدم الدين ويستخدم اسم الله في الاحتيال على الناس، فحين أقسمت بالله كذبا لتغوي آدم وحواء «وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين» تعلمت أنه ليس كل من يقسم صادقاّ وليس كل من ينصح أمينا.
  • بين زحمة السير وردة فعلك «مساحة» ستقرر فيها إن كنت ستغضب أو «تصبر ».
  • وإن أصابك حزن تفاءل، بأن من جعل للحزن سبباً جعل للفرح أسباباً.
  • أمرين سيجعلونك أكثر حكمة: الكتب التي تقرؤها والأشخاص الذين تلتقي بهم.
  • تحت كل حجرة من حجار الألم في هذه الحياة، توجد فرصة للتقرب إلى الله.
  • بين كل سبة أو شتمه من شخص وردة فعلك «مساحة» ستقرر فيها إن كنت سترد السب أم «ستحلم».
  • عندما يرزقك الله بداية جديدة، لا تكرر الأخطاء القديمة.
  • إذا أردت أن ترحم الناس، فابدأ برحمة كل شيء غير الانسان أولا.
  • عمل بلا توكل غرور، وتوكل بلا عمل قصور.
  • لا تعش حياتك بنظام «اوتوماتيكي» بحيث تكون ردود فعلك هي نفسها التي تعودت عليها منذ الصغر, وسع «المساحة / ألزمن» بين مأ يحدث حولك وبين «ردة فعلك».
  • نحن مجتمع إذا أردنا العجلة قلنا «خير البر عاجله» وإذا أردنا أن نخلق الأعذار نقول «كل تأخيره فيها خيرة» مسألة مزاج لا أكثر.
  • ليس غباء من الفتاة اذآ صدقت كذبتك.. فالغباء فعلًا: شعورك بـ«الرجولة» وانت تكذب عليها.
  • لا يغرق الانسان بالوقوع في الماء، ولكن يغرق بالبقاء فيه!!
  • اجعل قرارك مبنيا على مبادئك وليس على «مزاجك».
  • الصامتون إما يحملون هماً كبيراً أو حلماً كبيراً.

By Lars